الحروب المقدسة باسم الرب في التاريخ المسيحي – الإرهاب المقدس فى الكتاب المقدس !!!

الحروب المقدسة باسم الرب في التاريخ المسيحي

الإرهاب المقدس فى الكتاب المقدس !!!

سننظر فى بعض نصوص الكتاب المقدس التى تتحدث عن الجهاد والقتل والإرهاب

وردت كلمة سيف في الكتاب المقدس في أكثر من مائة موضع،

ولم ترد في القرآن ولا مرة

هل مازلت تصمم على أن النصرانية هي دين المحبة،

إذا ماهي دلالات هذا التكرار في الكتاب المقدس، المحبة؟!!!!!

لنرى بعض النصوص:

وفي انجيل متى 10: 34-35

على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام – فى زعم الكتاب المقدس –

” لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً.

فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”

وفي انجيل لوقا 22: 37 ..

على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام

“فَقَالَ لَهُمْ “يسوع”: لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً”.

وفي انجيل لوقا 12: 49-53

على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام

“جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟

وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ

أَقُولُ لَكُمْ! بَلِ انْقِسَاماً. لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ:

ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الاِبْنِ وَالاِبْنُ عَلَى الأَبِ

وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا“

وفي انجيل متى 10: 34-35

على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام

” لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ.

مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً.

فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ

وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”

أما المقولة التي ينشرها النصارى بالقول أمامنا فقط

” لا تقاموا الشر بل من ضربك على خدك الأيمن فحول له الآخر أيضاً

و من أراد أن يخاصمك يأخذ ثوبك فاترك له الرداء أيضا” متى5 : 39 – 41

فهذا محض سراب لم يحققه ولم يفعله النصارى يوماً واحداً لأنهم يطبقون

دائما قول يسوع الناصري ابن مريم

وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً.

وفي سفر حزقيال 9: 6

وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ.

وفي سفر إرمياء 48/10

“ملعون من يمنع سيفه عن الدم”

وفي سفر إشعيا 13 :

16 يقول الرب :

“وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم”

ففي سفر هوشع 13 :

16 يقول الرب :

“تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون

تحطم أطفالهم والحوامل تشق”

ولنرى شكل آخر من أشكال المحبــــــــــة

و في سفر يشوع 6: 22-24

” وَأَخَذُوا الْمَدِينَةَ. وَحَرَّمُوا كُلَّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ,

مِنْ طِفْلٍ وَشَيْخٍ – حَتَّى الْبَقَرَ وَالْغَنَمَ وَالْحَمِيرَ بِحَدِّ السَّيْفِ. ..

وَأَحْرَقُوا الْمَدِينَةَ بِالنَّارِ مَعَ كُلِّ مَا بِهَا. إِنَّمَا الْفِضَّةُ وَالذَّهَبُ وَآنِيَةُ النُّحَاسِ وَالْحَدِيدِ

جَعَلُوهَا فِي خِزَانَةِ بَيْتِ الرَّبِّ”

محبة تقشعر منها الجلود.

و في سفر صموئيل الأول 15: 3 – 11

“فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ

بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً

وَأَمْسَكَ أَجَاجَ مَلِكَ عَمَالِيقَ حَيّاً, وَحَرَّمَ جَمِيعَ الشَّعْبِ بِحَدِّ السَّيْفِ”

وإليك هذا النص الذي يتحدث عن الغنائم !!!!!

الغنائم ؟!!

نعم الغنائم , أعلم انك تستعجب مما تقرأ ولكن هذه هي الحقيقة النصارى يتهمون الإسلام بالوحشية والإرهاب وعندهم كل ما يتهمون به الإسلام فى دينهم بصورة بشعة وبلا ضوابط

اسمع هذا النص

سفر التثنية 20 : 14 للرب قوله :

(( وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ، وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ مِنْ أَسْلاَبٍ،

فَاغْنَمُوهَا لأَنْفُسِكُمْ، وَتَمَتَّعُوا بِغَنَائِمِ أَعْدَائِكُمُ الَّتِي وَهَبَهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ لَكُمْ )) .

( ترجمة الحياة )

وأخيراً

إليك العدد الذي يجعلك تفهم لماذا كل هذه الأعداد الإرهابية فى الكتاب المقدس !

هل تعرف من هو إله اليهود والنصارى ؟

مزمور [ 94 : 1 ] :

(( يا إله النقمات : يا رب . يا إله النقمات )) .

وبحسب ترجمة الحياة : (( يارب أنت إله الانتقام )) .

أضف تعليق