فيديو لثلاثة من أكبر آباء الكنيسه الارثوزوكسيه المصريه
(الانبا شنوده , الانبا بيشوى , الانبا رافائيل)
يعترفون فيه بعجز الشريعه المسيحيه وعدم صلاحيتها لتنظيم حياة الناس
وانها لا تفى باحتياجاتهم ورغباتهم وحل مشكلاتهم
فيديو لثلاثة من أكبر آباء الكنيسه الارثوزوكسيه المصريه
(الانبا شنوده , الانبا بيشوى , الانبا رافائيل)
يعترفون فيه بعجز الشريعه المسيحيه وعدم صلاحيتها لتنظيم حياة الناس
وانها لا تفى باحتياجاتهم ورغباتهم وحل مشكلاتهم
التعليقات على اعتراف آباء الكنيسه بعجز الشريعه المسيحية مغلقة
نُشِرت في نصرانيات 2
مصنف 24،P،فيلم،قنوات،قناة الحياة،كهنة،مقارنة الاديان،مكارى يونان،منقبات،منقبة،مينا،مايكل،مايكل منير،محمد الصباغ،محارم،مختصر قصة حياة الرب عند النصارى !!،مدونة جند الله الاسلامية،مسلم،مسلمة،مسلسل،مصر،معمل،نتائج الانتخابات،وائل الابراشى،وسام عبد الله،يوسابس،يسوع،يعفور،الفيسبوك،القمص،القاهرة اليوم،القديس،الكنيسة،الكنيسة المصرية،الكتاب المقدس،المسيح،المسيحية،المسيحية فى الميزان،النصارى،الافترائات،الانبا،الانجيل،الاباء،الاخوان،الازهر،الاسلام،البالتوك،البابا،الحق والضلال،الدير،الرب،الرد،الرد على الشبهات،السياسة،الشريعة،الصارم،امريكا،ايران،احمد ديدات،اسلم،اسلمت،اشهر،اعلان،بيشوى،بابا،بث مباشر،تفجير،تحليل،ترك المسيحية،ترانيم،جنس،جورج اسحاق،حقيقة،حياة يسوع،دير،روفائيل،رئيس،راهبة،زكريا بطرس،سكس،سوريا،شنودة،شهداء،شبهات،صور،صور فيديو
خدعوك فقالو وكان الكلمه الله
كثيرا ما يستشهد المسيحيين بمقدمة انجيل يوحنا فى محاولاتهم لاثبات لاهوت المسيح
ولكن تعالى لنرى الحقيقه سويا فى مقدمة انجيل يوحنا
في البَدءِ كانَ الكلِمَةُ، والكلِمَةُ كانَ عِندَ اللهِ، وكانَ الكلِمَةُ اللهَ”
هذا النص به العديد من الامور الصادمه والصاعقه لاى مسيحى ونبدا على بركة الله
أولاً
وكان الكلمه الله هى عباره خطأ فلسفيا حيث ان الكلمه فلسفيا هى شىء منطوق ناطقها هو صانعها فمن الذى قال فليكن الله فكان الله والعياذ بالله من الذى نطق الله حتى يكون الله كلمه له ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واذا افترضنا جدلا والعياذ بالله ان هناك شخص نطق الله فهذا يعنى ان الله منطوق والشخص الذى نطق الله هو من صنع الله ا وهذا يهدم الوهية الاله فى العقيده المسيحيه
ثانيا
مقدمة يوحنا تقول ان الكلمه كان عند الله والعنديه تفيد المغايره والاختلاف فمثلا من المستحيل ان اقول انا عند نفسى وذلك لانى انا نفسى ولذلك فمستحيل ان يكون الكلمه عند الله وهى نفسها الله ولااحنا عندنا اتنين الله واحد كان عند التانى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثالثا
هل كلمة الله هى نفسها الله فى لغة الكتاب المقدس ??????
بالطبع لا واليكم الادله الدامغه على ذلك
1- كلمة الله مؤنثه وتعنى الشريعه اى التوراه
إنجيل يوحنا 10: 35
إِنْ قَالَ آلِهَةٌ لأُولئِكَ الَّذِينَ صَارَتْ إِلَيْهِمْ كَلِمَةُ اللهِ، وَلاَ يُمْكِنُ أَنْ يُنْقَضَ الْمَكْتُوبُ،
فهل الشريعه والتوراه هى الله
وهذا اول دليل على ان كلمة الله لا تعنى الله ولا حتى مذكره مثلما ادعى كاتب انجيل يوحنا
2- كلمة الله تعنى الوحى والنبوه وهى مؤنثه
ارميا 32:1الكلمة التي صارت الى ارميا من قبل الرب
فهل الوحى هو الله نفسه ??????????
3- الكلمه كانت على يوحنا المعمدان وهى مؤنثه
إنجيل لوقا 3: 2
فِي أَيَّامِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ حَنَّانَ وَقَيَافَا، كَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ عَلَى يُوحَنَّا بْنِ زَكَرِيَّا فِي الْبَرِّيَّةِ،
فهل يوحنا المعمدانى هو الله لان كلمة الله كانت عليه ???????????
4- الله ليس له كلمه واحده بل كلمات كثيره وتعنى الاوامر والوصايا التى يصدرها الله
إنجيل لوقا 4: 4
فَأَجَابَهُ يَسُوعُ قِائِلاً: «مَكْتُوبٌ: أَنْ لَيْسَ بِالْخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَانُ، بَلْ بِكُلِّ كَلِمَةٍ مِنَ اللهِ».
فهل اوامر الله هى نفسها الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كما ان هذا يجعل لدينا اقانيم كثيره ومسحاء كثيرين لا يعدوا ولا يحصو فهل الله تحول الى ماعدد لانهائى من الاقانيم ……………………
رابعا
كما ان النص الذى يقول ان الكلمه الله محرفه عن النص الحقيقى بالذهاب الى المخطوطات وكما هو موجود فى الاصل اليونانى
نجد الاتى
joh-1-1: εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον
και θεος ην ο λογος
والترجمة الحرفية للنص هكذا:
[فى البدء .. كان الكلمة .. والكلمة كان عند الله .. وكان الكلمة إله] ..
حيث لفظ الجلاله الله فى اللغه اليونانيه هى τον θεον
joh-1-1: εν αρχη ην ο λογος και ο λογος ην προς τον θεον
فى البدء كان الكلمه وكان الكلمه عند الله
كورنثوس 2 4:4
ευαγγελιου της δοξης του χριστου ος εστιν εικων του θεου
لهم إنارة إنجيل مجد المسيح، الذي هو صورة الله
اما لفظ ( الاله ) فى اللغه اليونانيه فهى ο θεος
حيث
ο هى اداة التعريف فى اللغه اليونانيه ( ال ) فى اللغه العربيه
Acts 17:24
ὁ θεὸς ὁ ποιήσας
الإِلهُ الَّذِي خَلَقَ الْعَالَمَوَكُلَّ مَا فِيهِ، هذَا،
ما لفظ ( اله ) فى اللغه اليونانيه هى θεος
Mark 12:27
οὐκ ἔστιν θεὸςνεκρῶν ἀλλὰ
لَيْسَ هُوَإِلهَأَمْوَاتٍ
λέγετε ὅτιθεὸςἡμῶν ἐστίν
الَّذِي تَقُولُونَ أَنْتُمْ إِنَّهُ إِلهُكُمْ،
Romans 9:5
ἐπὶ πάντωνθεὸςεὐλογητὸςεἰς
وَلَهُمُ الآبَاءُ، وَمِنْهُمُ الْمَسِيحُ حَسَبَ الْجَسَدِ، الْكَائِنُ عَلَى الْكُلِّ إِلهًا مُبَارَكًا إِلَى الأَبَدِ
يوحنا [35:10]:
εἰἐκείνους εἶπε θεοὺς, πρὸς οὓς ὁ λόγος τοῦ Θεοῦἐγένετο, καὶ οὐδύναται λυθῆναι ἡ γραφή
إن قال آلهة لأولئك الذين صارت إليهم كلمة الله
1Co 8:6 ἀλλ᾿ ἡμῖν εἷς Θεὸς ὁ πατήρ
Co 8:6 لكن لنا إله واحد
بل المفاجئه ان الشيطان موصوف بكلمة θεὸς مع اداة التعريف ( ο ) ال
رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 4: 4
الَّذِينَ فِيهِمْ إِلهُ هذَا الدَّهْرِ قَدْ أَعْمَى أَذْهَانَ غَيْرِ الْمُؤْمِنِينَ،
CO2-4-4: εν οις ο θεος του αιωνος τουτου ετυφλωσεν τα νοηματα των απιστων εις το μη αυγασαι τον φωτισμον του
والترجمه الحرفيه هى الذين فيهم الاله لهذا الدهر
وهذا يتضح اكثر من الترجمه الانجليزيه للنص اذ يقول
NAS
in whose case the god of this world
KJV: In whom the god of this world
خامسا
اذا اردنا ان نقول وكان الكلمه اله باللغه اليونانيه فان العباره ستكون
και θεος ην ο λογος
اى نفس العباره الموجوده فى مقدمة يوحنا
فى حين اذا اردنا ان نقول وكان الكلمه الله باللغه اليونانيه فستكون
Και τον θεον ην ο λογος
حيث τον θεον الله
او
Και ο Θεός ήταν ο Λόγος
اى وكان الكلمه الاله
سادسا
بعض المصادر المسيحيه تعترف ان الكلمه اله وليس الله
منها
الكتاب المقدس نسخة
New World Translation
In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was divine وايضا نسخة
The New Testament, An American Translation
In the beginning the Word existed. The Word was with God, and the Word was divine.وايضا نسخة
The Emphatic Diaglott
and a god was the Word
المخطوطات العربيه القديمه للكتاب المقدس والمحفوظه فى دير سانت كاترين تقول الها كان الكلمه
http://www.albshara.com/showthread.php?t=40041
المخطوطات الاصليه للكتاب المقدس تقول اله دون اداة التعريف
http://alta3b.wordpress.com/2009/04/…lation_jn-1-1/
من بعض التفسيرات المسيحيه للنص
يقول الأب متى المسكين في شرحه لإنجيل يوحنا : “هنا كلمة (الله) جاءت في الأصل اليوناني غير معرفة بـ (الـ) …، وحيث (الله) المعرف بـ (الـ) يحمل معنى الذات الكلية، أما الجملة الثانية فالقصد من قوله “وكان الكلمة الله” هو تعيين الجوهر أي طبيعة (الكلمة)، أنها إلهية، ولا يقصد تعريف الكلمة أنه هو الله من جهة الذات.
وهنا يُحذَّر أن تقرأ (الله) معرفاً بـ (الـ) في “وكان الكلمة الله” ، وإلا لا يكون فرق بين الكلمة والله، وبالتالي لا فرق بين الآب والابن،
وهذه هي بدعة سابيليوس الذي قال أنها مجرد أسماء،
في حين أن الإيمان المسيحي يقول أن الأقانيم في الله متميزة، فالآب ليس هو الابن، ولا الابن هو الآب، وكل أقنوم له اختصاصه الإلهي،
كذلك فالله ليس هو الكلمة، والكلمة ليس هو الله الكلي”.
شرح انجيل يوحنا لمتى المسكين الجزء الاول صفحة 35 طبعة 1990 طبعة اولى مطبعة دير القديس انبا مقار
سابعا
يقول البابا
أثناسيوس الرسولي
ا فالذي ينمو ليس إلاَّ مخلوقاً، والإدعاء بأن الذي ينمو غير مخلوق كفر وتجديف..
و المفاجئه ان كلمة الله بتنمو وتزيد كما ينص الكتاب المقدس
سفر أعمال الرسل 6: 7
وَكَانَتْ كَلِمَةُ اللهِ تَنْمُو،
سفر أعمال الرسل 12: 24
وَأَمَّا كَلِمَةُ اللهِ فَكَانَتْ تَنْمُو وَتَزِيدُ
وبالتالى فاننا نستطيع القول ان كلمة الله مخلوقه وبالتالى يستحيل ان تكون الكلمه هى نفسها الله
التعليقات على خدعوك فقالوا أن الله قال ” وكان الكلمة الله ” وهذه خدعة مغلقة
نُشِرت في نصرانيات 2
مصنف 24،P،فيلم،قنوات،قناة الحياة،كهنة،مقارنة الاديان،مكارى يونان،منقبات،منقبة،مينا،مايكل،مايكل منير،محمد الصباغ،محارم،مختصر قصة حياة الرب عند النصارى !!،مدونة جند الله الاسلامية،مسلم،مسلمة،مسلسل،مصر،معمل،نتائج الانتخابات،وائل الابراشى،وسام عبد الله،يوسابس،يسوع،يعفور،الفيسبوك،القمص،القاهرة اليوم،القديس،الكنيسة،الكنيسة المصرية،الكتاب المقدس،المسيح،المسيحية،المسيحية فى الميزان،النصارى،الافترائات،الانبا،الانجيل،الاباء،الاخوان،الازهر،الاسلام،البالتوك،البابا،الحق والضلال،الدير،الرب،الرد،الرد على الشبهات،السياسة،الشريعة،الصارم،امريكا،ايران،احمد ديدات،اسلم،اسلمت،اشهر،اعلان،بيشوى،بابا،بث مباشر،تفجير،تحليل،ترك المسيحية،ترانيم،جنس،جورج اسحاق،حقيقة،حياة يسوع،دير،روفائيل،رئيس،راهبة،زكريا بطرس،سكس،سوريا،شنودة،شهداء،شبهات،صور،صور فيديو
مختصر قصة حياة الرب عند النصارى !!
ميلاد الرب : ( لقد خلق ” الرب ” من نسل داوود . . . عن ابنه الذي صار من نسل داوود من جهة الجسد ) .المصدر من الكتاب المقدس ( الرسالة لأهل رومية 1 : 3 ) وورد ذلك أيضا فى . ( أعمال الرسل 2 : 3 ) .
سلسلة نسب ” الرب ” : ( كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داوود ابن ابراهيم ) . ( متي 1 : 1 ) .
عائلة ” الرب ” : ( ولما جاء الى وطنه وكان يعلمهم في مجتمعهم حتى بهتوا وقالوا . . . اليس هذا ابن النجار اليست امه تدعى مريم واخوته يعقوب وبوسى وسمعان ويهوذا ) . ( متي 13 : 45 ) .
جنس ” الرب “ : ( ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى الملاك قبل أن حبل به في البطن ) . ( لوقا 2 : 12 ) .ويعني هذا ان مريم عليها السلام مرت بكل مراحل الحمل الطبيعية التي تمر بها أي امرأة من حمل ومخاض وولادة ، ولم يكن في ولادتها أي اختلاف عن أي امرأة أخرى منتظرة لوليدها !.ختان ” الرب” : ( ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى الملاك قبل أن حبل به في البطن ) . ( لوقا 2 : 12 ) .
رضاعة ” الرب “: ( وبينما هو يتكلم بهذا رفعت امرأة صرتها من الجمع وقالت له طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما ) . ( لوقا 11 : 27 ) .
البلد الذي نشأ فيه ” الرب “ : ( ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في أيام هيرودس الملك ) . ( متي 2 : 1 ) .
وظيفة ” الرب “ !! : ( أليس هذا هو النجار ابن مريم ) . ( مرقس 9 : 3 )وسائل تنقل ” الرب ” وتجواله : ( قولوا لابن صهيون هو ذا ملكك يأتيك وديعا على أتان أو جحش ابن أتان ) . ( متي 21 : 25 ) ، (( ووجد يسوع جحشا فجلس عليه كما هو مكتوب ) . ( يوحنا 12 : 14 )
.رحلات الرب أثناء حياته !! : لقد كان عمر ” الرب ” عندما اخذه ابواه الى اورشليم اثنا عشر عاما : ( وكان ابواه يذهبان كل سنة الى اورشليم في عيد الفصح ولما كانت له اثنتا عشر ة سنة صعدوا الى اورشليم كعادة العيد ) . ( لوقا 2 : 41 ) .
الرب يحب الأكل !!
شريب للخمر !!! 😦 جاء بن الانسان يأكل ويشرب فتقولون هوذا إنسان اكول وشريب خمر ) . ( لوقا 7 : 34 ، ومتي 11 : 19 ) .
الحالة المادية للرب !! : ( فقال له يسوع للثعلب اوجره . . . اما ابن الانسان فليس له ، اين يسند رأسه ؟ ) . ( متي 8 : 20 ) . أي أنه فقير حتى أنه لا يملك ما ينام عليه .
ممتلكات “ الرب “ 😦 حذاء ليسوع ) . ( لوقا 7 : 16 ) ، ( ثم ان العسكر لما قد صلبوا يسوع اخذوا ثيابه وجعلوها اربعة اقسام لكل عسكري قسما واخذوا القميص ايضا ) . ( يوحنا 19 : 23 ) .
ديانة ” الرب “ كان يهوديا يعمل بناموس موسى ، ومتعبدا ، ومؤلها لقيصر !! : ( وفي الصبح باكرا قام يسوع وخرج ومضى الى موضع خلاء وكان يصلي هناك ) . ( مرقس 1 : 35 ) ،
توجهات الرب السياسية !! : ( كان يسوع مواطنا صالحا فكان مؤلها لقيصر يقول يسوع اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله (1) ) . ( متي 22 : 21 ) .كان ” الرب ” يدفع الضريبة بإنتظام كبقية الرعية : ( ولما جاء إلى كفرنا تقدم نحو الذين يأخذون الدرهمين إلى بطرس وقالوا أما يوفي معلمكم المسيح الدرهمين قال بلى ) . ( متي 17 : 24 )
.تقلب حالات الرب النفسية والجسدية !!!!
1- ” الرب ” يجوع : ( فبعد ما صام اربعين يوما وليلة جاع اخيرا ) . ( متي 4 : 2 ) ، ( وفي الصباح اذ كان راجعا الى المدينة جاع ) . ( متي 21 : 18 ) .
2- ” الرب ” ينام : ( وكان هو نائما ) . ( متي 8 : 24 ) ، ( وفيما هم سائرون نام ) . ( لوقا 8 : 23 ) ، ( وكان هو المؤخرة على وسادة نائما ) . ( مرقس 4 : 38 ) .
3- ” الرب ” يتعب : ( وكان هناك بئر يعقوب فاذا كان يسوع قد تعب في السفر جلس هكذا على البئر ) . (يوحنا 4 : 6 ) .
4- ” الرب ” ينزعج ويضطرب : ( انزعج – عيسى – بالروح واضطرب ) . ( يوحنا 11 : 33 ) ، ( فانزعج يسوع في نفسه ) . ( 11 : 38 ) .
5- ” الرب ” يبكي : ( بكى يسوع ) . ( يوحنا 11 : 35 ) .
6- ” الرب ”يحزن ويكتئب : ( ثم اخذ معه بطرس وابني زبدي وابتدأ يحزن ويكتئب ) . ( متي 26 : 37 ) ، ( فقال لهم نفسي حزينة جدا حتى الموت ) . ( متي 26 : 38 ) .
7- ” الرب ” يندهش ويهرع : ( وابتدأ يدهش ويكتئب وقال لهم نفسي حزينة حتى الموت ) . ( مرقس 14 : 33 ) .
8- ” الرب ” ضعيف : ( فظهر له ملاك في السماء يقويه ) . ( لوقا 22 : 43 ) .
9- ” الرب ” مذهول من الذعر : ( وكان يسوع يتردد بعد هذا في الجليل لانه لم يرد ان يتردد في اليهودية لان اليهود كانوا يطلبون ان يقتلوه ) .( يوحنا 7 : 11 ) .
10- ”الرب ” كان يمشي خائفا من اليهود : ( فمن ذلك اليوم تشاوروا ليقتلوه فلم يكن يسوع ايضا يمشي بين اليهود علانية ) . ( يوحنا 11 : 53 ) .
11- ” الرب ” يفر خائفاً : ( فطلبوا ايضا ان يمسكواه فخرج من ايديهم ) . ( يوحنا 10 : 39 ) .
12- ” الرب ” يخرج متخفيا من اليهود : ( اما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل في وسطهم مجتازا ومضى هكذا ) . ( يوحنا 8 : 59 ) .
نهاية الرب !!! :” الرب ” لم يستطع الدفاع عن نفسه : ( فصرخ يسوع بصوت عظيم واسلم الروح ) . ( مرقس 15 : 37 ) .فكانت النتيجة :”
الرب ” مات : ( لانهم رأوه قد مات ) . ( يوحنا 19 : 33 )
.تشييع جنازة الرب ! : جسد ” الرب ” بعد موته : ( تقدم بيلاطس وطلب جسد يسوع فأمر بيلاطس حينئذ ان يعطي الجسد ) . ( متي 27 : 58 ) ، ( فاخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي ) . ( متي 27 : 59 ) .”
الرب ” المرحوم : ( فلما رأى قائد المئة ماكان مجد الله قائلا بالحقيقة كان هذا الانسان بارا ) . ( لوقا 23 : 47 ) .
نُشِرت في نصرانيات 2
مصنف 24،P،فيلم،قنوات،قناة الحياة،كهنة،مقارنة الاديان،مكارى يونان،منقبات،منقبة،مينا،مايكل،مايكل منير،محمد الصباغ،محارم،مختصر قصة حياة الرب عند النصارى !!،مدونة جند الله الاسلامية،مسلم،مسلمة،مسلسل،مصر،معمل،نتائج الانتخابات،وائل الابراشى،وسام عبد الله،يوسابس،يسوع،يعفور،الفيسبوك،القمص،القاهرة اليوم،القديس،الكنيسة،الكنيسة المصرية،الكتاب المقدس،المسيح،المسيحية،المسيحية فى الميزان،النصارى،الافترائات،الانبا،الانجيل،الاباء،الاخوان،الازهر،الاسلام،البالتوك،البابا،الحق والضلال،الدير،الرب،الرد،الرد على الشبهات،السياسة،الشريعة،الصارم،امريكا،ايران،احمد ديدات،اسلم،اسلمت،اشهر،اعلان،بيشوى،بابا،بث مباشر،تفجير،تحليل،ترك المسيحية،ترانيم،جنس،جورج اسحاق،حقيقة،حياة يسوع،دير،روفائيل،رئيس،راهبة،زكريا بطرس،سكس،سوريا،شنودة،شهداء،شبهات،صور،صور فيديو
شتان بين مكانة الانسان فى المسيحية والاسلام :
شتان بين ديانة تكرم الانسان فى الخلقة عن سائر الكائنات وتفضله عن سائر المخلوقات بالعلم .
” وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً” الاسراء 70
“لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ” التين 4
“الرَّحْمَنُ*عَلَّمَ الْقُرْآنَ*خَلَقَ الْإِنسَانَ*عَلَّمَهُ الْبَيَانَ” الرحمن 1 – 4
وبين ديانة تصف الإنسان أنه كالبهيمة أو الجحش لا فرق بينهما
أيوب 11 : 12 (اما الرجل ففارغ عديم الفهم وكجحش الفراء يولد الانسان)
زكريا 8 : 10 (لانه قبل هذه الايام لم تكن للانسان اجرة ولا للبهيمة اجرة ولا سلام لمن خرج او دخل من قبل الضيق واطلقت كل انسان الرجل على قريبه)
*
شتان بين ديانه تأمر الناس بالقراءة والتدبر والعلم وتدعوا الى استخدام العقل والتفكر :
“اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ*خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ *اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ*الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ*عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ” العلق 1 – 5
“َأَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً” النساء 82
“أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا” محمد 24
” كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ” البقرة 242
“كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ” البقرة 266
وتدعوا الى الحوار باستخدام الحجة والبرهان
“وَقَالُواْ لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى تِلْكَ أَمَانِيُّهُمْ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ” البقرة 111
” أََمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَن مَّعِيَ وَذِكْرُ مَن قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ” الانبياء 24
ويقسم فى كتابه بالقلم لقدر العلم
“ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ” القلم 1
وبين ديانه تنهى عن استخدام العقل والفهم لتنقاد كالبهيمه بلا حجة أو برهان
الامثال 3 : 5 (توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد)
*
شتان بين ديانه تصف من يؤمن بها بأنهم الراسخون فى العلم وأن من يخشى الله من عباده هم العلماء :
” لَّـكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَـئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً” النساء 162
“..إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء..” فاطر 28
وبين ديانه تصف من يؤمن بها بالاغبياء والملتوين وعديمى الايمان :
فقال المسيح مخاطبا تلاميذه
لوقا 24 : 25 (فقال لهما ايها الغبيان والبطيئا القلوب في الايمان بجميع ما تكلم به الانبياء)
لوقا 9 : 41 (فاجاب يسوع وقال ايها الجيل غير المؤمن والملتوي.الى متى اكون معكم واحتملكم.قدم ابنك الى هنا)
وحتى نعلم لماذا من يؤمن بهذه الديانه هم الاغبياء , يخبرنا نفس الكتاب أن (الغبي يصدق كل كلمة والذكي ينتبه الى خطواته) الامثال 14 : 15
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .
نُشِرت في نصرانيات 2
مصنف 2012،فيلم،فضيحة،قناة الحياة،قبطى،كنيسة،كاميليا شحاتة زاخر،لجنة،ميراث شنودة وتاريخه المشهود،مايكل منير،مدونة،مدونة جند الله الاسلامية،مسلم،مسلسل،مسيحى،مصر،معجزة،معجزة البابا،نهى الريس،وفاة،يسوع،اقباط المهجر،الفتنة الطائفية،القمص،الكنيسة،الكنيسة المصرية،الكتاب المقدس،المسيح،المسيحية،المصريون،النصارى،الاقباط،الاقباط متحدون،الاقباط الاحرار،الانبا،الانبا يؤانس،الاخوان،الاسلام،الباك،البالتوك،البابا الجديد،البابا شنودة،التنصير،الحرية والعدالة،الدستور،اسماء،بقلم،بابا الاسكندرية،جنس،جرائم الكنيسة،حازم صلاح ابو اسماعيل،زكريا بطرس،زوجة القس،سكس،ساويرس،شنودة،شنودة الثالث،صوت المسيحى الحر،صوت الحق،صحيفة،عمرو اديب،عظات البابا شنودة
في سنة 381م دعا الإمبراطور الروماني ثيودوسيوس الأول علماء النصرانية إلى عقد مؤتمر عام في القسطنطينية لمناقشة حقيقة الروح القدس ، وذلك إثر تصريح أسقف القسطنطينية مكدونيوس بأن الروح القدس مخلوق مثل الملائكة، وهو ما أثار جدلا واسعاً بين علماء النصرانية، فخشي الإمبراطور من تطور الخلاف وتهديده لوحدة الكنيسة الخاضعة لسلطانه، فدعا إلى عقد ذلك المؤتمر، والذي عرف تاريخيا باسم: ( مجمع القسطنطينية الأول ) وكان من أبرز ما خرج به المؤتمر تتويج الروح القدس إلهاً، حيث جاء في نص قرار المجمع ونؤمن بالروح القدس، الرب المحيي، المنبثق مـن الآب، الذي هو مع الآب والابن مسجود له وممجد، الناطق في الأنبـياء )
وبهذا القرار اكتملت أقانيم الإله عند النصارى، وأصدر الامبراطور ثودوسيوس الكبير مرسوماً أعلن فيه: (( حسب تعليم الرسل وحق الإنجيل، يجب علينا أن نؤمن بلاهوت الأب والابن والروح القدس، المتساوي في السلطان، وكل من يخالف ذلك يجب عليه أن ينتظر منا العقوبات الصارمة التي تقتضي سلطتنا بإرشاد الحكمة السماوية أن نوقعها به ، علاوة على دينونة الله العادل )) .
هذا ما قرره مجمع القسطنطينية في اجتماعه ذاك، فما هو الروح القدس ؟ وما هي حقيقته ؟ وكيف أصبح إلهاً ؟ وما الدلائل التي اعتمد عليها النصارى في تأليهه ؟ ولم خلا قانون الإيمان النيقاوي – نسبة إلى مجمع نيقية الذي أُلِّه فيه السيد المسيح – من القول بألوهيته ؟ هذه الأسئلة وغيرها هي ما نحاول الإجابة عنه .
معنى الروح القدس في الكتاب المقدس
ورد لفظ الروح القدس في الكتاب المقدس في نصوص كثيرة ومتعددة إلا أنه ليس فيها ما يدل على معناه والمراد منه صراحة، وإنما يفهم معناه من خلال سياق النص الوارد فيه، فمن النصوص ما يدل السياق فيها على أن معنى الروح القدس ملك من الملائكة كما في إنجيل لوقا إصحاح 12 : 10 (وكل من قال: كلمة على ابن الإنسان يغفر له، وأما من جدّف على الروح القدس فلا يغفر له ) فالمراد بروح القدس هنا هو أحد الملائكة، ويدل على ذلك أن اليهود اتهموا المسيح – عليه السلام – بأنه يصنع المعجزات بمعونة رئيس الشياطين بعلزبول ، كما في إنجيل لوقا ( إصحاح 3: 22- ) : ( وأما الكتبة الذين نزلوا من أورشليم فقالوا: إن معه بعلزبول وأنه برئيس الشياطين يخرج الشياطين ) فبين لهم – عليه السلام – بطلان قولهم، وأن الشيطان لا يمكن أن يعين من يعاديه، ثم حذرهم بقوله: ( الحق أقول لكم: إن جميع الخطايا تغفر لبني البشر، والتجاديف التي يجدفونها،
و لكن من جدف على الروح القدس فليس له مغفرة إلى الأبد، بل هو مستوجب دينونة أبدية، لأنهم قالوا إن معه روحا نجساً ) ومن هنا يتضح أن المراد ب الروح القدس في النص أحد الملائكة الذى يرسله الله ليؤيد به الرسل والانبياء ويعينهم على فعل المعجزات كما ورد ذلك فى كثير من نصوص العهد القديم ايضا .
ومنها نصوص تدل على أن المراد من الروح القدس هو القوة الإيمانية التي تساعد العبد على الثبات على الدين، والصبر في مواقف البلاء، وهو بهذا المعنى لا يختص بالأنبياء بل يشمل كل صالح، كما في لوقا (إصحاح 2 فقرة 25): ( وكان رجل في أورشليم اسمه سمعان، وهذا الرجل كان باراً تقياً، ينتظر تعزية إسرائيل، والروح القدس كان عليه ) وكما في لوقا أيضا (إصحاح 11 فقرة 13) (الأب الذي من السماء يعطي الروح القدس للذين يسألونه )،
وفي إنجيل لوقا ( إصحاح 4 فقرة 1) أما يسوع فرجع من الأردن ممتلئاً من الروح القدس ) . ومما يدل على ذلك أيضاً قول المسيح – عليه السلام – كما في الإصحاح الأول من أعمال الرسل: تنالون قوة متى حلَّ الروح القدس عليكم .
ويأتي الروح القدس بمعنى وحي الله لأنبيائه، وإلهامه لأوليائه، كما في لوقا إصحاح 1 : 67 ( وامتلأ زكريا أبوه من الروح القدس وتنبأ قائلاً ) وهذا وحي الأنبياء، وأما إلهام الأولياء عن طريق الروح القدس فكما في إنجيل لوقا: (إصحاح 12 فقرة 12): لأن الروح القدس يعلمكم في تلك الساعة ما يجب أن تقولوه وتعليم روح القدس إياهم عن طريق إلهامهم ما يقولونه للناس
ويأتي الروح القدس بمعنى الرسول الآتي بعد المسيح، كما في إنجيل يوحنا: ( إصحاح 14 فقرة 26): وأما المعزي الروح القدس الذي سيرسله الأب باسمي فهو يعلمكم كل شيء، ويذكركم بكل ما قلته لكم وكما في يوحنا إصحاح (16 فقرة 13): وأما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم إلى جميع الحق لأنه؛ لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بأمور آتية .
وهذه النصوص جميعها لا يمكن حملها على أن الروح القدس إله، بل هي نصوص صريحة تتحدث عن نبي بشري، يأتي بعد ذهاب السيد المسيح – عليه السلام -، يعلّم أتباعه، ولا يتكلم من قبل نفسه، بل بما يوحيه الله إليه، ويتنبأ بما يحدث في المستقبل، وهذا أوصاف لنبي بشري لا أوصاف إله كما تقول النصارى عن الروح القدس، فالإله الحق يتكلم من قبل نفسه، وليس مرسلاً من قبل المسيح، ولا يأتي بعده، بل هو موجود منذ الأزل !!
ويأتي الروح القدس أيضاً بمعنى القوة التي يمنحها الله لعباده، والتي يحصل لهم بسببها أمر خارق للعادة، كما حصل لتلاميذ المسيح، الذين نطقوا بألسنة مختلفة عندما امتلاءوا من الروح القدس، كما في سفر أعمال الرسل إصحاح 2 فقرة 4): وامتلأ الجميع من الروح القدس وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا والتعبير ب الامتلاء هو تعبير عن الشعور الوجداني الداخلي بهذه القوة .
هذه بعض معاني الروح القدس في الكتاب المقدس، وليس فيها ولا في غيرها من النصوص ما يصرح بألوهية الروح القدس ، وهو أمر لا ينكره النصارى، إذن فمن أين جاؤوا بدلائل ألوهيته ؟
وقبل الجواب: لابد من التذكير بأن النصارى الأوائل، وحتى مجمع القسطنطينية، لم تكن قضية الإيمان ب الروح القدس كإله واضحة لديهم، بل إننا لو قلنا: إن هذه القضية لم تكن موجودة عندهم لم نبعد عن الصواب، بدليل خلو نص الإيمان النيقاوي منها، حيث جاء في نص قرار المجمع: نؤمن بإلهٍ واحد، آبٍ قادر على كل شيء، صانع كل الأشياء المرئيّة واللامرئيّة . وبربٍ واحدٍ يسوع المسيح، ابن الله، مولود الآب الوحيد، أي من جوهر الآب، إله من إله، نور من نور، إلهٌ حق من إلهٍ حق، مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر، الذي بواسطتهِ كل الأشياء وُجِدَت، تلك التي في السماء، وتلك التي في الأرض .. وبالروح القدس هكذا دون إطلاق وصف الألوهية عليه، وهو ما قرره كثير من الباحثين في علم اللاهوت المسيحي، ومنهم المؤرخ آرثر ويغول حيث يقول: لم يذكر يسوع المسيح مثل هذه الظاهرة ( الثالوث ) ولا تظهر في أي مكان في العهد الجديد كلمة ثالوث،
غير أن الكنيسة تبنت الفكرة بعد ثلاثمائة سنة من موت ربنا يسوع . وجاء في القاموس الأممي الجديد للاهوت العهد الجديد : لم تكن لدى المسيحية الأولى عقيدة واضحة للثالوث كالتي تطورت في ما بعد في الدساتير ، وجاء في دائرة معارف الدين والأخلاق : في بادئ الأمر لم يكن الإيمان المسيحي ثالوثياً، ولم يكن كذلك في العصر الرسولي، وبعده مباشرة, كما يظهر في العهد الجديد، والكتابات المسيحية الباكرة الأخرى .
لماذا قال النصارى بألوهية الروح القدس ؟
أما من أين جاء القول بألوهية الروح القدس ؟
فمن بعض النصوص التي حاول البعض أن يدلل بها – ولو على إكراه – على صحة عقيدته، ومن ذلك اعتمادهم على ما نسب إلى الروح القدس من أعمال معجزة كما جاء في قاموس كتابهم المقدس: ويعلمنا الكتاب المقدس بكل وضوح عن ذاتية الروح القدس، وعن ألوهيته، فنسب إليه أسماء الله كالحي، ونسب إليه الصفات الإلهية كالعلم، ونسب إليه الأعمال الإلهية كالخلق، ونسب إليه العبادة الواجبة لله، وحبلت السيدة العذراء بالمسيح عن طريق الروح القدس،
ولما كتب الأنبياء والرسل أسفار الكتاب المقدس، كانوا مسوقين من الروح القدس، الذي أرشدهم فيما كتبوا، وعضدهم وحفظهم من الخطأ، وفتح بصائرهم في بعـض الحـالات ليكتبوا عـن أمور مستقبلة .
كما أنهم استدلوا ببعض النصوص المنسوبة إلى المسيح وإلى بولس، كقول المسيح: اذهبوا وعمدوا الأمم باسم الآب والابن والروح القدس وقوله الآخر كما في يوحنا: (إصحاح 5 فقرة 7) فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد وقول بولس كما في رسالته إلى أهل كورنثوس (13/14): نعمة ربنا يسوع المسيح، ومحبة الله، وشركة الروح القدس مع جميعكم آمين .
الرد على أدلة النصارى في تأليه الروح القدس
وللرد على هذه الاستدلالات نقول: أما قول المسيح عليه السلام: ( اذهبوا وعمدوا الأمم باسم الآب والابن والروح القدس ) إذا صح عنه، فلا دليل فيه على تأليه الروح القدس ولا تأليه المسيح (الابن) ذاته ، وذلك أن كون المسيح أوصى تلاميذه أن يعمِّدوا الناس باسم ( الأب، الابن، الروح القدس)، والتعميد – كما هو معروف – غسل الطفل والداخل في النصرانية بالماء مع بعض الطقوس، فلا يدل ذلك على تأليههم، إذ لم يقل المسيح – عليه السلام – عمدوهم باسم هؤلاء الآلهة، ولم يقل: عمدوهم باسم الأب الإله، والابن الإله، والروح القدس الإله، فمن أين يفهم أن ذكر اسم الروح القدس عند التعميد دليل على أنه إله !! هذا مع العلم أن كثيراً من الناس يبدؤون الأمور المهمة في حياتهم بأسماء معينة، كمن يبدأ بذكر اسم الشعب مثلاً، فهل يمكن أن يقال: إنه يعتقد ألوهية الشعب !! علماً أن جملة ( اذهبوا وعمدوا الأمم باسم الآب والابن والروح القدس ) يمكن حملها على معنى صحيح يتفق مع دلائل توحيد الله وتفرده في الكتاب المقدس، وهو أن يكون المراد: اذهبوا وطهروا الأمم: بالإيمان بالله، ورسله، وملائكته، فيحمل لفظ الابن على الإشارة إلى الإيمان بالأنبياء، ولفظ الروح القدس على الإشارة إلى الإيمان بالملائكة، وهو معنى له شواهد كثيرة، فالروح القدس أطلق على الملائكة كما مر معنا، و ابن الله قد أطلق في الإنجيل على كل صالح، كقول المسيح – عليه السلام – في إنجيل متى: (5/9) ( طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناء الله يدعون ).
أما القول الآخر المنقول عن المسيح – عليه السلام – وهو: ( فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب، والكلمة، والروح القدس، و هؤلاء الثلاثة: هم واحد ) فلا دليل فيه أيضاً على تأليه الكلمة ( المسيح ) ولا الروح القدس، إذ كون هؤلاء يشهدون في السماء لا يدل على أنهم آلهة !! فالرسل تشهد يوم القيامة، وكذلك الملائكة، والمعنى القريب الواضح لهذه الفقرة هو أن الله والمسيح وروح القدس، يشهدون يوم القيامة، فيشهد الرسل على كفر الكافرين، وإيمان المؤمنين، وتؤكد الملائكة شهادتهم . واتفاق شهادة الله وملائكته ورسله هو المشار إليه بقولهوهؤلاء الثلاثة هم واحد )، أي: في شهادتهم، فليس في النص أي إشارة إلى أن كلاً من المسيح والروح القدس إله.!!
على أن من علماء النصارى من اعترف بأن عبارة ( فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد ) عبارة ملحقة بالإنجيل، وليست عبارة أصلية، يقول رحمة الله الهندي في إظهار الحق : وقد كان أصل العبارة على ما قال محققوهم هكذا: ( فإن الذين يشهدون هم ثلاثة: الروح والماء والدم، والثلاثة هم في الواحد )، وهذا نص طبعة سنة 1865م للإنجيل. أي بدون الزيادة التي بين القوسين المعقوفتين [ فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة: الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم: واحد ]، أما نص طبعة سنة 1825م و1826م فهكذا: ( لأن الشهود الذين يشهدون ثلاثة وهم: الروح والماء والدم، وهؤلاء الثلاثة تتحد في واحد ). والنصان متقاربان ، فزاد معتقدوا التثليث في المتن فيما بين أصل العبارة، العبارة التالية: ( في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد، والذين يشهدون في الأرض ) فهذه العبارة إلحاقية يقيناً، أي من التحريف بالزيادة . وممن قال بذلك من علماءهم: كريسباخ، وشولز، وهورن، وآدم كلارك، وجامعو تفسير هنري وإسكات .
بل إن العالم أكستاين الذي هو أعلم علماء النصارى في القرن الرابع الميلادي وعمدة أهل التثليث، كتب عشر رسائل في شرح رسالة يوحنا الأولى، ولم ينقل هذه العبارة في رسالة من رسائله العشر، ولم يستدل بها على منكري التثليث، وراح يرتكب التكلف البعيد، فكتب في الحاشية أن المراد بالماء: الآب، وبالدم: الابن، وبالروح: الروح القدس، ولو كانت هذه العبارة الإلحاقية موجودة في عهده، لتمسك بها ولنقلها في رسائله للاستدلال بها ضد المنكرين للتثليث، ولكن يظهر أن معتقدي التثليث بعد أكستاين اخترعوا هذه العبارة التي هي مفيدة لعقيدتهم الباطلة، وأدخلوها في رسالة يوحنا الأولى، وجعلوها جزءا من المتن .
أما قول بولس: ( نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس مع جميعكم آمين ) فلا دلالة فيه على ألوهية الروح القدس ، لأن بولس إنما كان يدعو الله أن يكون يسوع ومحبة الله والروح القدس مع المؤمنين تعينهم وتؤيدهم . وليس في ذلك أي دلالة على ألوهية الروح القدس !! ويلزم من استدل بهذا النص على ألوهية الروح القدس أن يقول بألوهية محبة الله وهو ما لا تعتقده النصارى ولا تجوّزه، على أننا نقول: إن بولس – ولو سلمنا أنه من أتباع المسيح على الحقيقة – فإن أقواله لا حجة فيها، ولا يجوز الاستدلال بها، ولا سيما مع معارضتها للنصوص الصريحة من كلام السيد المسيح – عليه السلام – .
أما إطلاق روح الحق على الروح القدس، فلا يدل على ألوهيته، لأن روح الحق يطلق ويراد به الملك، فالملائكة أرواح، وهي مخلوقة لله، فيصح إضافتها لربها من باب إضافة المخلوق إلى خالقه، كما يقال: ناقة الله، وأمة الله، وبيت الله، وتفسير النصارى روح الله بحياته باطل ومردود، وذلك أن روح الشيء غير حياته، فالحياة في البشر تحصل باجتماع الروح بالجسد، فإذا فارقت الروح الجسد فارقته الحياة، لكن تبقى الروح روحاً، والجسد جسداً، وعليه فلا تطابق في المعنى بين الروح والحياة، إضافة إلى أن حياة الله صفة ذاتية لا تنفك عنه في حين يعتقد النصارى أن الروح القدس ( حياة الله ) شخصية مستقلة عن الله، فكيف تنفك الصفة عن الموصوف، وكيف تألهت هذه الصفة مستقلة عن المتصف بها، على أنهم يلزمهم من تأليه الروح القدس – حياة الله – أن يؤلهوا جعلوا جميع صفاته سبحانه، كقدرة الله، وعلم الله، وإرادته وبهذا لن يكون لدى النصارى ثلاثة أقانيم مؤلهه بل سيكون هناك العشرات !!
وأما القول: بأن الرسل ( التلاميذ ) كتبوا ما كتبوا بواسطة الروح القدس، فلا دليل فيه أيضاً على ألوهية الروح القدس، لأن ذلك قد يكون من قبيل الإلهام والتسديد والتصويب وهو ما يقوم به الملائكة إعانة لبني آدم ، ولا يمكن الاستدلال به على ألوهية فهم موكلون من الله بذلك .
وبهذا تظهر حقيقة ما وقع فيه النصارى حيث اعتقدوا أولاً ألوهية الروح القدس وفق مقررات مجمع القسطنطينية، ثم راحوا يستدلون لهذا الاعتقاد ببعض النصوص والشبهات، فكانوا كالغريق يتمسك بكل قشة يرى فيها نجاته، وهي لا تغني عنه شيئاً .
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
نُشِرت في نصرانيات 2
مصنف sex،فيلم،فضيحة،قبطى،كنيسة،كاميليا شحاتة زاخر،مايكل منير،مدونة جند الله الاسلامية،مسلم،مسلسل،مسيحى،مصر،يسوع،اقباط المهجر،الفتنة الطائفية،القمص،الكنيسة،الكنيسة المصرية،الكتاب المقدس،المسيح،المسيحية،المصريون،النصارى،الاقنوم الثالث،الاقباط،الاقباط متحدون،الاقباط الاحرار،الانبا،الانجيل،الايمان المسيحى،الاسلام،الباك،البالتوك،البابا شنودة،التنصير،الروح القدس،العهد القديم،العهد الجديد،اسفار،بابا الاسكندرية،جنس،جرائم الكنيسة،دعارة،زكريا بطرس،زوجة القس،سكس،ساويرس،شنودة،شنودة الثالث،صوت المسيحى الحر،صوت الحق،عمرو اديب،عظة
أين ذكر الانبياء والمسيح الثالوث ولماذا لم يذكروه ؟
ان عقيدة الثالوث وعبادة الاله المثلث الاقانيم الذى يتكون من ثلاثة اقانيم او شخصيات مختلفه لكل منها عمله وشخصيته المستقله والتى تعتقد ان احد هذه الاقانيم هو ابو الكل الخالق للكل ما يرى وما لا يرى والمدبر للكون والثانى هو الواسطه بين الاله وبين البشر والمتجسد والحال بين الناس على الارض والذى يقوم بدور الفادى والمخلص فى بعض الديانات ويموت ويقوم من الاموات والذى تمت ولادته بطريقه اعجازيه بدون التقاء رجل وامرأة والثالث هو المرشد والهادى للمؤمنين به الذى يدلهم ويوجههم الى الايمان والعمل به ……
ومن امثلة هذه الديانات التى كانت تعتقد فى الاله المثلث الاقانيم وهى قبل المسيحيه بمئات والاف السنين قبل الميلاد ……
الثالوث المصري القديم : حورس , أوسيريس , إسيس
وهو من اكثر الديانات شبها بالديانه النصرانيه الحاليه .بل ويذكر المؤرخون ان التثليث كان منتشرا فى المدن المصريه القديمه قبل الميلاد حتى انه كانت لكل مدينه ثالوثها المستقل .وهذا ما كان له الاثر الكبير فى سهولة انتشار النصرانيه التى تدعوا الى الاله المثلث الاقانيم فى مصر لانها تشابه الى احد كبير ما اعتادوا عليه واعتقدوه فى الههم فى الوثنيه قبل المسيحيه
الثالوث الهندي : براهما , شيفا , فيشنو (الذى تجسد فى صورة كريشنا)
الثالوث البوذي : بوذا , دهرما , سانغا
الثالوث البابلي : آنو , أيا , بيل .
الثالوث الفينيقي : إيل , عشتار , بعل .
الثالوث الفارسي : هرمز , ميترا , أهرمان
الثالوث الإسكندنافي : أودين ,فريا , تور
الثالوث الروماني : جوبتر , مينرفا , أبولو = الثالوث الإغريقي : زيوس , أثينا , أبولو
الثالوث الأشوري : أشور , نابو , مردوخ
الثالوث السومري :الإله القمري , سيد السموات , الإله الشمسي
ولا نريد من ذكر الديانات التى تعتقد فى الاله المثلث الاقانيم والتى تتشابه مع الديانه المسيحيه فى هذا المعتقد وان احد هذه الاقانيم تجسد ونزل على الارض ومات وقام من الاموات ان نقول ان المسيحيه مقتبسه من الوثنيه القديمه مطلقا ولكن لنقول انه بهذه الحقائق يثبت لنا ان فكرة التثليث كانت مقبوله ومعقوله بالنسبه للعقل البشرى قبل الميلاد وقبل قدوم المسيح على الارض بمئات والاف السنين وان التبرير الذى يذكرة النصارى من عدم ذكر عقيدة التثليث وان المسيح هو الاقنوم الالهى المتجسد صراحة فى الكتاب المدعو مقدس من قبل الانبياء والمسيح نفسه بشكل مباشر هو عدم قدرة الناس على فهمه واستيعابه وتقبله , وان قول المسيح للتلاميذ (لَدَيَّ أُمُورٌ كَثِيرَةٌ أَيْضًا أَقُولُهَا لَكُم، ولكِنَّكُم لا تَقْدِرُونَ الآنَ أَنْ تَحْتَمِلُوهَا. ) انه كان يقصد الثالوث والتجسد وان التلاميذ لن يستطيعوا فهمه وتحمله فى ذلك الوقت ……. هذا المبرر غير مقبول اطلاقا لشيوع وانتشار عقيدة التثليث والتجسد فى العالم بين الوثنيين وتقبل الكثيرين لها ومعرفتهم بها على الاقل ………
والسؤال الذى نريد ان نطرحه صراحة ونرجوا ان نجد له جوابا , اذا كانت فكرة التثليث والتجسد والفداء وموت الاله المتجسد وقيامته من الاموات بهذا الانتشار والشيوع والقبول من كثيرين من البشر قبل ميلاد المسيح بمئات والاف السنين , واذا كانت هذه العقيده هى العقيده الحقه التى كان يدعوا اليها انبياء العهد القديم ويبشر بها الانبياء الذين سبقوا المسيح جميعا , وهى العقيده التى جاء بها المسيح ليؤمن الناس بها ان الاله مثلث الاقانيم وانه الاقنوم المتجسد الذى نزل الى الارض ليفدى الناس بموته ثم يقوم من الاموات ويصعد الى السماء وانه يستحق ان تقدم له العباده مثله مثل الاقنوم الاول الاب وكذلك الاقنوم الثالث الروح القدس …..,,
اذا كان كل هذا صحيح وهو الحق الذى جاء به الرسل لماذا لم يذكره الانبياء صراحة فى كتبهم وبشاراتهم ولماذا لم يذكره المسيح كذلك انه اقنوم الله الكلمه المتجسد المستحق للعباده ؟؟؟؟!!!
اذا كان العقل البشرى يعرف هذه الفكرة مسبقا ويتقبلها فى كثير من الديانات الوثنيه السابقه لماذا لم يذكرها المسيح ليقر لهم فكرة التثليث والتجسد ولكن يوجههم الى الثالوث الحق والحقيقى المستحق للعباده ؟؟ نريد من النصارى ان يذكروا لنا سبب سكوت المسيح وعدم ذكره هو والانبياء من قبله اى شيئ عن التثليث او الثالوث او الاقانيم بشكل صريح وواضح دون الاعتماد على الالغاز والتلميحات والتى يحتمل تفسيرها اكثر من معنى ,,, أو يذكروا لنا اين قال الانبياء فى العهد القديم والمسيح فى العهد الجديد اى شيئ عن التثليث او الثالوث او الاقانيم او التجسد او الفداء والكفارة للخطيه الاصليه !!
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
نُشِرت في نصرانيات 2, ألوهية المسيح
مصنف فضيحة،مقالات،منير،مايكل،مايكل منير،ماسبيرو،مدونة جند الله الاسلامية،مسلم،مسلسل،مسيحية،نجيب،هل ذكر المسيح والانبياء عقيدة الثالوث ؟،القمص،القس،الكنيسة،الكاثوليك،الكتاب المقدس،اللهد،المسيح،المسيح عبد الله،المسيحى،النقاب،الانتخابات،الايقونات،الارثوزوكس،الاسلام،البابا،البابا شنودة،التنصير،التحرير،الثالثوث،الرئاسة،الرب،برنامج،ترانيم،جنس،راهبة،رسول،زكريا،سكس،ساويرس،صليب،صوت المسيحى الحر،صور،عيسى
نُشِرت في نصرانيات 2
مصنف 2012،FACEBOOK،GIRL،sex،قناة الحياة،قتلى،كنيسة،كتاب،كتاب المسيحيين،مقارنة الأديان،مكارى يونان،منهج،موقص،مايكل منير،ماشبيرو،مبارك،متى،محمد،مدونة جند الله الاسلامية،معتز،نشيد الانشاد،وفاة،وفاة قداسة،وسام عبد الله،يوتيوب،الفيسبوك،القاهرة اليوم،الكنيسة،الكتاب المقدس،المسيح،المسيحيين،النصارى،الاقباط،الانجيل،الاخوان،الاسلام،البابا،البرلمان،التميز،الجنس،الجزيرة،الحكم،الحياة،الحرية،الرئيس،الرسول،السلف،السلفيين،الصليب،انتخابات،ابونا،اتخابات الرئاسة،بطرس،ثورة 25 يناير،رسول الاسلام،رضاع الكبير،زكريا بطرس،سكس،شنودة،شنودة الثالث،صليب،صوت المسيحى الحر،عمرو اديب